قصة الفيلم
سييتا و أخته البالغة من العمر 5 سنوات , سيتسكو , يعيشان في وسط هذه الفوضى . أبوهم في المعركة كضابط بحريّ , و أمّهم تموت من الحروق الشّديدة أثناء هجوم . في مشهد مؤثّر بشكل عاطفيّ , سييتا يقف بجانب أمّه المحتضرة الملفوفة في الضّمادات النّازفة و يخفي رعبه و حزنه لذا لن ينهار عندما يرى أخته فيما بعد .